2012年9月15日星期六
2010 ثاني أسوأ سنة للإسكان تبدأ
الهبوط في أسعار المساكن لا تزال قوية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. الأرقام الأخيرة تشير إلى أن عام 2010 هو العام الثاني على أسوأ سجل لبناء المساكن الجديدة وذلك من وتيرة بناء المساكن الجديدة وتباطؤ في الواقع أبعد من ذلك. هذه الحقيقة هي واحدة من المشاكل الرئيسية مع مشكلة البطالة مستمرة في البلاد. من دون بناء المنازل الجديدة والخدمات والمنتجات التي تدعمها، والملايين من الأميركيين من دون عمل.
نظرا لحقيقة أن هناك مخزون هائل من البنوك المملوكة للممتلكات وآلاف المنازل المقررة في الطرد، وأنه من الواضح أن هناك طلبا من الاكتئاب الشديد لبناء مساكن جديدة في الولايات المتحدة. يمكن أن أولئك الذين لديهم وسيلة للحصول على قرض أو النقدية لشراء منزل الحصول على صفقات مذهلة على المنازل القائمة، دون الحاجة إلى دفع علاوة للبناء الجديد.
حتى في المناطق الأكثر استقرارا اقتصاديا وثراء في البلاد، من الصعب تبرير اختيار جديد بناء المنازل عندما يمكنك شراء مرتين أو ثلاث مرات في البيت قدر لنفس السعر مع البناء القائم. بالطبع، هناك عقبات إلى الاستفادة من البيع القصير وخصائص الرهن، ولكن هناك الكثير من هناك أن المقرضين وكلاء العقارات وأصبحت أكثر قدرة على إدارة هذه العملية.
ما كثير لا أفهمه هو أن عدد المنازل الجديدة التي بنيت في الولايات المتحدة كانت في انحدار منذ عام 2005، ما لا يقل عن سنتين كاملتين قبل الانهيار المالي الحقيقي ضرب. وينبغي أن يكون مؤشرا على مدى ما يزيد قليلا على مشبعة سوق الاسكان وكان لفترة طويلة، معتبرا أن تم بناء أكثر من مليونين من ديارهم في عام 2005. بيوت كثيرة جدا، والطلب القليل جدا. كل شيء يحتاج الى وقت لفرز نفسها خارج....
订阅:
博文评论 (Atom)
没有评论:
发表评论