دم على سطح القمر: الفصل السادس

*** كسينيا لبوف ***

أنا منعت هجوم آخر من مصاص دماء آخر أخرق. على ما يبدو، يفترض Sandira الكمية ستكون كافية. النوعية على الكمية. تحولت يدي إلى مخلب. بارد ... ممزق أنا رئيس قبالة مصاص دماء. هتاف اشمئزاز، فوضوي. مونرو في خطر، قلت لنفسي لأنني بدأت أشعر بالذنب، إلا أنها يهم لكم ...

زمجر وماريك قليلا سفاح مثل الرجل، واضطررت الى أن تفخر. ثم، سمعت تذمر مألوفة. قط ... Woah! جوشوا! مطاردة النمر سوداء كبيرة داخل الغرفة. الصيحة! مصاصي الدماء تحولت كل لإلقاء نظرة على القطط. اتسعت عيونهم وهم احتياطيا. كان هناك ثلاثة فقط من اليسار، وانه لن تكون هناك وسيلة للفوز لهما. نظروا في رفاقهم الذين سقطوا وركض مثل الدجاج.

النمر تتحول إلى رجل شيطاني حسن المظهر.

"Joshy!" صرخت بسعادة ثم حصلت خطيرة. "Sandira ديه مونرو". هز رأسه.

واضاف "اعرف. لقد بحثت في الاعتداءات ماضيها لغابي"، وقال لي وأنا مفغور في وجهه. عم افان على ذلك؟

"علينا ان نسرع!" صاح ماريك وأومأ لي.

"الحبيبة، عليك البقاء هنا. يشوع وسوف العناية بها". قلت له مقطب. عبس ماريك لكن معرفة الحاجة الملحة للقيام بهذه المهمة في متناول اليد، ولم يجادل لا. ابتسمت له بتجهم. بعدها، نظرت الى يشوع.

"دعنا نذهب".

************************************************** ****

*** لافان بوف ***

ضرب Sandira لي مع انفجار اخر من قوة لها. كان مؤلما للغاية. التزم مونرو ورائي، وكان لي فكرة عابرة من السبب في أنها لم تكن في يوم المعركة. قررت مونرو هو لطيف،. طرقت إلى أسفل موقفا من الكتب بينما أنا دفعت مونرو نحو الباب.

وقع انفجار ثالث واحد هذا لي في ساقي اليمنى. أنا تعثرت وتعثرت مونرو. ملعون أنا كما Sandira صعدت إلى الأمام. ثم، في سرعة الضوء وقفت بجانب لنا. أنا تخبطت في حماية مونرو منها لكنني كنت ضعيفة للغاية وSandira أمسك whimpering مونرو ذراع. صرخت في وجهها لوقف. وانفجر بعد ذلك الباب مفتوحا.

************************************************** ****

*** كسينيا لبوف ***

مشينا في أن نرى حالة من الفوضى. كان داخل فوضى كاملة. وضعت الكتب في مختلف أنحاء الأرض، وخزانة الكتب انحنى جانبية للضرب. وتناثرت شظايا الزجاج في كل مكان وقطع من الصور لا يوصف جلست على الأرض. افان وضعت أيضا على الأرض. وقال انه يتطلع متعبة جدا وتعرضت للضرب. سال الدم من أجزاء عديدة من جسمه. وكان لقائي الاول غريزة للتوجه الى جهاز مخابرات الجيش له ولكن بعد ذلك رأيتهم في وسطه. Sandira ومونرو.

ملفوفة Sandira يدها حول الحلق مونرو مع التحديق عديم الشعور. ركضت إلى الأمام ولكنني بعد فوات الأوان. الله، لماذا كنت في وقت متأخر جدا؟

قطعت Sandira العنق مونرو. سمعت دوي هدير سمعت من أي وقت مضى. وجاء ذلك من لي ...

وينبغي أن Sandira يموت؟

نعم.

رقم...